خلاصة القول:

يستحسن لنا كأمة لها دين ومعتقد، ونفعه وإعجازه لكافة الناس واضح للعيان عبر كل زمان ومكان، بل مفروض علينا كأمة شاهدة على الأمم أن تطور معطياتها في العلم، ومنها الطب الإسلامي.. ونحن في شطر منه: الحجامة .. أو الحجامة الإسلامية..

فإذا بحثنا في الأحاديث الشريفة الواردة نجدها أقرب ما تكون إلى الطب الحديث بجميع تخصصاته منه إلى الطب الصيني أو خطوط الطاقة وخيوطها، و من بحث فيها بعمق يجدها تعتمد على معطيات مستوحاة من وهميات أقرب ما تكون إلى السحر أو إلى الدجل... وكل هذا في الطب الإسلامي لنا فيه بدائل أنقى وأرقى وأنفع سنأتي عليها في وقتها بحول الله تعالى وحسن توفيقه..

اما إذا رجعنا إلى تقييم الحجامة الإسلامية على استقراء الأحاديث الشريفة نجد انها شملت:

0 Commentaire(s)

Poster un commentaire