ذكر ما رسمت فيه الواو صورةً للهمزة على غير المعهود

و هنا نذكر ما لم يعهده النحاة فقط و هذا أصل البحث أما ما هو معروف و جار به العمل فإذا تم ذكره فللمقارنة فقط فجاء مثلا " ألم ياتكم نَبَؤُا الذين " في إبراهيم و " نبؤا الخصم " و " نبؤا عظيم " في ص و " نبؤا الذين كفروا " في التغابن كما جاءت عادية في " ألم يايكم نَبَأُ الذين من قبلهم " في التوبة..

و جاءت كذلك في" تفتؤا " في يوسف و " يتفيّؤا " في النحل و " أتوكّؤا " و" لا تظمؤا " في طه و في النور " و يدرؤا " وفي الفرقان " قل ما يعبؤا " و " يبدؤا " ثلاث مرات في يونس و مرتين في الروم و مرة في النمل و " أو من ينشؤا " في الزخرف و " ينبؤا الإنسن " في القيامة.. بينما جاءت " و يستهزأُ بها " في النساء..

و أما " الملؤُا " في المومنون و النمل ثلاثة بينما جاءت " الملَأُ " في الأعراف سبعة و مرة في هود و يوسف و المومنون و مرتين في القصص و مرة في الصافات و ص..

و جاءت " جَزَؤُاْ " في المائدة مرتين و مرة في الحشر بينما جاءت " جَزَاءُ " مرتين في البقرة و مرة في المائدة و التوبة و يونس و يوسف و طه و سبأ و الزمر و فصلت و الرحمن..

و جاءت مرتين " شُرَكَـؤُاْ " في الأنعام و الشورى بينما جاءت " شركاء " في النساء و الأنعام مرتين و الأعراف و يونس و الرعد مرتين و الروم مرة و سبأ و الزمر و القلم..
و جاءت " أَنْبَـؤُاْ " في الأنعام و الشعراء بينما جاءت " أنباء " في ست مواضع من آل عمران و هود ثلاثة و يوسف و طه..
و جاءت " عُلمؤا بني اسراءيل " في الشعراء و " من عباده العلمؤا " في فاطر و ليسغيرهما ..

ذكر " فقال الضُعَفـؤا للذين استكبروا " في إبراهيم و " فيقول الضعفـؤا للذين استكبروا " في غافر بينما جاءت " ليس على الضعفاء " في التوبة..

و جاءت " أو أن نفعل في امولنا ما نشـؤا " و في هود أما في أحدى و عشرين موقعا آخر فجاء " نشاء ".
و جاءت " و ما دعـؤا الكفرين " في غافر كما جاءت في ست مواضع أخر " دعــاء "..
و جاءت كذلك " من شركائهم شفعؤا " في الروم أما " شفعاء " فمرة في الأعراف و مرة في الزمر..
و كذلك جاءت" البلـؤا المبين " في والصفات و " بلـؤا مبين " في الدخان بينما جاءت " بلاء " في البقرة و الأعراف و الأنفال و إبراهيم..

و جاءت كذلك " إنّا بُرَءَؤا منكم " في الممتحنة و ليس غيرها ..

 

0 Commentaire(s)

Poster un commentaire